الأربعاء، 2 مارس 2011

الشمعة.... لحظة الوداع

الشمعة
ناقوس الحقيقة يدق... يصيح ... يصرخ:
"بدأت شمعة السنتين في طريقها نحو الزوال"
 إني أحس بلهيبها يلفح وجنتي ويحرق أنامل يدي... نعم سنتان فقط... وبعدها .... يصبح كل شيء في طي الذكرى ... تطويه صحائف الزمن... تجليه متاعب المستقبل القريب.......
 {فإنّ مع العسر يسراًً (5) إنّ مع العسر يسراً(6)} سورة الشرح
1989م

لسعة
من أحب الورد تحمل الشوك

لحظة الوداع
"لحظة الوداع تقف الكلمات على ثنيات لساني ... وتنطفئ أشعة الشمس... ويختفي القمر ... وتجف مياه المحيطات "
لحظة الوداع .... لحظتها فقط .. تكون شمعة السنتين قد آلت إلى الزوال.... 1989م
لسعة
ليس المهم ما يقوله الناس ولكن المهم أن يكون ضميرك قد استراح.  1988م
قف
وهم من الأمل أتمسك به من بعيد ....وأحاول أن يظل الخيط الواهي في يدي..... والله ولي التوفيق.... 1989م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق